في الحديث الشريف يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا مات ولد العبد قال الله تعالى لملائكته:
قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون:نعم فيقول:قبضتم ثمرة فؤاده. فيقولون: نعم فيقول: ماذا قال عبدي؟
فيقولون: حمدك واسترجعك فيقول الله تعالى: ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسمّوه بيت الحمد "
من أقوالهم:
المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين:
أما الأخ عبدالله، فقد تحمل منا الكثير أثناء مسيرة إقامة مركز الأمل، أن تحمله عز نظيره، ونحن ندرك أن هذه الهجمة على الأمل، كانت كبيرة، فظلم ذوي القربى، هو جزء مما نتوقعه لكل عمل مميز بحجم الأمل، هجوم الذين يزعجهم عمل الآخرين، ونقدر للأخ عبدالله تحمله وصبره، وعلينا أن نعترف أيضاً، بأن إسم عبدالله الخطيب، سيبقى مركز الأمل، إذا ما ذكر الأمل فسوف يذكر إسم عبــدالله الخطيب، وإذا ماذكر إسم عبدالله الخطيب، سيذكر إسم الأمل.
الديوان الملكي، لقاء جلالته مع فريق العمل الوطني 25/ 9/ 1997
(جريدة الدستور، الحياة والناس 27/ 9/ 1997 )
- منقول عن مجلة الأمل العدد الأول الصادرة بتاريخ حزيران 1999
منقول عن مجلة الرجل العدد السبعون
الصادرة بتاريخ نيسان 1998
|
إضغط لقراءة ... مركز الأمل للشفاء: جواز سفر الأردن إلى القرن الواحد والعشرين
قصة الأمل نقش الأجيال - منقول عن مجلة الأمل العدد الأول الصادرة بتاريخ حزيران 1999
الفيلم الوثائقي:
يوضح الفيلم كل ما يتعلق بإقامة مركز الأمل للشفاء.
شاهد الفيلم فهو توثيق أمين وصادق لكافة الأمور المتعلقة بإقامة مركز الأمل.
مع الأمل
مقالات الدكتور عبد الله الخطيب من مجلة الأمل، وهي مجلة طبية تعنى بصحة الإنسان وبيئته، وهي صادرة عن مؤسسة الأمل الأردنية للسرطان.
1- بداية طيبة من العدد الأول - حزيران 1999..إضغط لقراءة المقال
2- الإنحياز للأمل من العدد الثاني - أيلول 1999...إضغط لقراءة المقال
3- وتستمر مسيرة الأمل من العدد الثالث - آيار2000..إضغط لقراءة المقال
4- هل سيشهد جيلنا إختراقاً في مجال السرطان! من العدد الخامس - كانون ثان 2001...إضغط لقراءة المقال
- The Roots of Al-Amal
خصصت مجلة مركز الجنوب والغرب/ الهولندية للسرطان South West Cancer News عدداً خاصاً حول التوأمة مع مركز الأمل للشفاء Amal Cancer Center ومركز الجنوب والغرب الهولندي للسرطان، وكتب فيه كل من مؤسس المركز الدكتور عبد الله الخطيب، ومدير عام المركز محمد سلامة، ومدير عام المركز الهولندي البروفيسور إف. كلاتون، وجاءت مقالة الدكتور عبد الله الخطيب بعنوان "The Roots of Al-Amal"
- وقد تم ومن خلال العديد من ورش العمل والمؤتمرات تقديم تجربة إقامة مركز الأمل للسرطان في العديد من هذه المؤتمرات والتي لاقت إعجاباً بهذه التجربة التي لم تتكرر في المنطقة العربية
مقالات عن مركز الأمل
نشر في جريدة الدستور بتاريخ 25/ 10/ 1999 | نشر في صحيفة العرب اليوم بتاريخ 1/ 11/ 1999 |
نشر في صحيفة الرأي بتاريخ 26/ 9/ 1997
نشر في جريدة الدستور بتاريخ 24/ 10/ 1996
- حملة إطرق الباب من أجل الأمل Knock at the door campaign - أسبوع التضامن لدعم مركز الأمل للسرطان
الهادف إلى التوعية بالسرطان وجمع التبرعات الإقامة مركز الأمل للشفاء، وقد شارك في هذه الحملة السنوية طلاب المدارس حيث زاد عددهم سنوياً عن ربع مليون طالب. وقد تم إقامة هذه الحملة خلال ثلاثة عشر عاماً، وهو الزمن الذي إستغرقه إقامة مركز الأمل للشفاء.
ما قيل في مركز الأمل
-
ما كتب عن رواية دياله الألم والأمل في مجلة بوح القلم العدد الحادي والستون الصادر بتاريخ تشرين الثاني 2013
يتناول كتاب دياله - الألم والأمل وصفاً دقيقاً لواقعة مرض دياله ومعاناة الأسرة في رحلتها لعلاج وحيدتهم في أميريكا وعهدهم الذي قطعوه على أنفسهم في بناء الأمل بحيث لا تعيش أسرة لديها مريض بالسرطان، لما عانوه والصعاب التي عاشوها والمعاناة القاسية، وحتى إقامة مركز الأمل للشفاء Hope Center. (رواية تستحق القراءة من الغلاف إلى الغلاف)
برنامج التكافل الإجتماعي لتأمين علاج مرضى الأمل Sharing the Cost of Cancer Treatment
الدعوة لمشاركة المواطنين في تحمل نفقات علاج من يصاب بالسرطان:
كان الشعار الذي رفعه الفريق الوطني لإقامة مركزالأمل ــ المالك المواطن الأردني ... والممول نحن جميعاً ــ الأثر الأكبر في تحفيز أبناء الأردن للإسهام في التمويل، وقد إتضح بشكل لا يقبل التأوويل أن الشعار ببساطته قد أسهم في إنجاح الحملة ودفع المواطن إلى الإسهام حتى تمت إقامة المركز ومن خلال المشاركة الشعبية، وبدون مشاركة من أي مؤسسة رسمية.
وتماشياً مع شعار ــ المالك المواطن الأردني ... والممول نحن جميعاً ــ وعندما بدأ العمل في المركز وإتضاح حجم التكلفة الباهظة لمعالجة المرضى، والتي لا يستطيع غالبية المواطنين تغطيتها ، فقد أطلقنا الدعوة إلى إعتبار المواطن ومن منطق التكافل الإجتماعي مشاركاً في تكاليف علاج من يبتليه الله بالمرض
تحت شعارــــ المريض منا ... وعلاجه علينا ـــــ وقد تم إعداد نظام لتأمين كافة أبناء الأردن لعلاج السرطان، حيث يسهم المواطن بمبلغ 10 دنانير سنوياً، وبذلك يتم جمع 40 مليون دينار، لتغطية نفقات المرضى، وقد لاقي ذلك تجاوباً ونجاحاً منقطع النظير في المرحلة الأولى من هذا التوجه.
وقد تبنى الديوان الملكي الأردني مركز الأمل للشفاء تحت عنوان مركز الحسين للسرطان وعمل على توسيعه وتطويره، من خلال المنحة الخليجة حيث ساهمت السعودية بقيمة 36.81 مليون دينار وساهمت المنحة الإماراتية بقيمة 17.73 مليون دينار أي بما مجموعه 54.54 مليون دينار.
إحتفالاً بـ ١٦عاماً من العطاء، وبقصص حولّت الألم لنبضات كلها أمل.. في ١٣ أيلول ٢٠١٧ تحوّل الحلم إلى حقيقة وبحمد الله تم افتتاح المباني الجديدة لمركز الحسين للسرطان، ليتحقق حلم الحسين بن طلال طيب الله ثراه، وإمتد مشروع الأمل الذي طالما عمل عليه الدكتور عبدالله الخطيب منذ البداية وأعطاه من وقته وجهده وصحته بكل حب لإحياء ذكرى ديالا.
بعض من التعليقات بعد نشر خبر التوسعة على صفحة الأميرة غيداء طلال على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك